( فنَغْنَى كما كنّا نكون وأنتُم ... قريبٌ وإذ ما تَبْذُلِين زَهيدُ ) ويروى .
( وممَّا لا يَزيد بعيدُ ... ) .
وهكذا يغنى فيه .
الغناء لسليم خفيف ثقيل أول بالوسطى ومما يغنى فيه من هذه القصيدة .
صوت .
( ألاَ ليت شعري هل أَبِيتنّ ليلةً ... بوادِي القُرَى إنِّي إذاً لسَعِيدُ ) .
( وهل أَلْقَيَنْ فَرْداً بثينةَ مرَّةً ... تَجُود لنا من ودّها ونَجُود ) .
( عَلِقْتُ الهَوَى منها وليداً فلم يَزَلْ ... إلى اليوم يَنْمِي حُبُّها ويَزيد ) .
( وأفنيْتُ عُمْرِي بانتظاريَ وَعْدَهَا ... وأَبْليتُ فيها الدهرَ وهو جديدُ ) .
( فلا أنا مردودٌ بما جئتُ طالباً ... ولا حبُّها فيما يَبِيدُ يَبِيدُ ) .
الغناء لمعبد ثقيل أول بالوسطى ومما يغنى فيه منها