( ذاك قولي وثنائي وهُمُ ... أهْلُ ودِّي خالصاً في غير غِشّْ ) .
( فسَلُوا شَيْبانَ إن فارقتُهم ... يوم يمشون إلى قبري بنعش ) .
( هل غَشِينا مَحْرَماً في قومنا ... أو جَزَينا جازياً فُحْشاً بفُحشْ ) ومما يغنى فيه من شعر نابغة بني شيبان .
صوت .
( ذَرَفتْ عيني دموعاً ... من رسوم بحَفيرِ ) .
( مُوحِشاتٍ طامساتٍ ... مثلِ آيات الزَّبُور ) .
( وزِقَاقٍ مُتْرَعاتٍ ... من سُلاَفات العَصِيرِ ) .
( مُجْلَخِدّات مِلاَءٍ ... بطّنوهنّ بقِير ) .
( فإذا صارت اليهم ... صُيِّرتْ خيرَ مَصيرِ ) .
( من شبابٍ وكُهولٍ ... حكَّموا كأسَ المُدير ) .
( كم ترى فيهم نديماً ... من رئيس وأمير ) .
ذكر يونس أن فيه لمالك لحنا ولابن عائشة آخر ولم يذكر طريقتهما وفيه خفيف رمل معروف لا أدري لحن أيهما هو .
صوت .
من المائة المختارة .
( يا عَمْرُ حُمّ فراقُكم عَمْرا ... وعَزَمْتِ منّا النأيَ والهجرا ) .
( إحدى بني أَوْدٍ كَلِفتُ بها ... حَمَلت بلا تِرَةٍ لنا وِتْرا ) .
( وترى لها دَلاًّ إذا نطقتْ ... تركت بناتِ فؤاده صُعْرا )