صوت .
( سَرَى طيفُ ذا الظبي بالعاقِدان ... ليلاً فهيَّج قلباً عميدا ) .
( وأرّق عيني على غِرّة ... فباتت بحزنٍ تقاسي السُّهودا ) .
( نؤمل عثمان بعد الوليد ... للعهد فينا ونرجو سعيدا ) .
( كما كان إذ كان في دهره ... يزيدُ يرجِّي لتلك الوليدا ) .
( على أنها شَسَعتْ شَسْعَةً ... فنحن نرجِّي لها أن تعودا ) .
( فإن هي عادت فعاصِ القريبَ ... منها لتؤيِسَ منها البعيدا ) غناه أبو كامل ثاني ثقيل بالبنصر من أصوات قليلة الأشباه .
وذكر عمرو ابن بانة أن فيه لعمر الوادي لحنا من الماخوري بالوسطى وذكر الهشامي أن فيه خفيف رمل لحكم وذكرت دنانير عن حكم أنه لعمر الوادي وذكر حبش أن الثقيل الثاني لمالك وأن فيه لفضل النجار رملا بالبنصر .
أخبرني الحسن ابن علي قال حدثنا أحمد بن سعيد عن الزبير بن بكار قال هو .
( سرى طيفُ ظبي بأعلى الغُوَيْر ... ) ولكن هذا تصحيف سليمان السوادي أو قال خليد .
أخبرنا أحمد بن عبد العزيز قال حدثنا عمر بن شبة قال حدثني إسحاق قال كان الوليد قد بايع لابنيه الحكم وعثمان وهو أول من بايع لابن سرية