( ولا والله لا يصبر ... في الدَّيْمومة الحُوت ) .
( سليمى ليس لي صبر ... وإن رخَّصتِ لي جِيتُ ) .
( فقبّلتُك ألفين ... وفدَّيت وحيَّيْتُ ) .
( ألا أحْبِبْ بزَوْرٍ زار ... من سلمى ببيروت ) .
( غزالٌ أدْعَجُ العين ... نقيُّ الجيدِ واللِّيتِ ) .
غناه ابن جامع في البيتين الأولين هزجا بالوسطى وغنّاه أبو كامل في الأبيات كلها على ما ذكرت بذل ولم تجنسه وغنى حكم الوادي في الثالث والرابع والسابع والثامن خفيف رمل بالوسطى عن عمرو والهشامي ومنها .
صوت .
( عتَبتْ سَلْمى علينا سَفاها ... أن سَبَبْتُ اليوم فيها أباها ) .
( كان حقُّ العتب يا قومُ منّي ... ليس منها كان قلبي فِداها ) .
( فلئن كنتُ أردتُ بقلبي ... لأبي سلمى خلافَ هواها ) .
( فثكِلتُ اليوم سلمى فسلمى ... ملأت أرضي معاً وسماها ) .
( غير أني لا أظن عدوّاً ... قد أتاها كاشحاً بأذاها )