صوت .
من المائة المختارة .
( وإني لآتِي البيتَ ما إن أُحِبُّه ... وأُكثر هجر البيت وهو حبيبُ ) .
( وأُغضي على أشياءَ منكم تسوؤني ... وأُدعَى إلى ما سرّكم فأُجيب ) .
( وما زلتُ من ذكراكِ حتى كأنني ... أُمِيمٌ بأفْياء الديار سَلِيب ) .
( أبُثُّك ما ألقَى وفي النفس حاجةُ ... لها بين جِلْدي والعظام دَبيب ) .
( لكِ اللهُ إِنّي واصلٌ ما وصلتِني ... ومُثْنٍ بما أوليتِني ومُثيب ) .
( وآخُذ ما أعطيتِ عفواً وإنني ... لأزْوَر عما تكرهين هَيوب ) .
( فلا تتركي نفسي شَعاعاً فإِنها ... من الحزن قد كادت عليك تذوب ) .
الشعر للأحوص ومن الناس من ينسب البيت الخامس وما بعده إلى المجنون .
والغناء في اللحن المختار لدحمان وهو ثقيل أول مطلق في مجرى البنصر وذكر الهشامي أن في الأبيات الأربعة لإبن سريج لحنا من الثقيل الأول فلا أعلم ألحن دحمان عنى أم ثقيلا آخر وفي .
( لكِ الله إني واصلٌ ما وصلتِني ... ومُثْنٍ بما أوليتِني ومُثيب ) .
لإسحاق ثاني ثقيل بالوسطى عن عمرو وفيها لإبراهيم خفيف رمل بالوسطى .
أخبرني الحرمي بن أبي العلاء قال حدثنا الزبير قال حدثني محمد بن حسن قال الزبير وحدثني عبد الرحمن بن عبد الله الزهري عن محرز