بالأهواز على السيد الحميري فسأله عنها فنسبت له فقال فيها قوله .
( مرّتْ تُزَفّ على بغلة ... وفوق رِحالتها قُبّهْ ) .
( زُبيريّةٌ من بنات الذي ... أحلّ الحرامَ من الكعبة ) .
( تُزفّ إلى ملكٍ ماجدٍ ... فلا اجتمعا وبها الوَجْبه ) .
وقد قيل بأن الأبيات اللامية التي أولها .
( ألاَ مَنْ لقلبٍ معنىً غَزِل ... ) لخالد بن يزيد بن معاوية في زوجته رملة بنت الزبير وقيل إنها لأبي شجرة السلمي