نسبة هذاالصوت الذي قال الأعشى شعره وصنع أحمد النصبي لحنه في سليم .
صوت .
( يأيها القلبُ المطيع الهوى ... أنَّى اعتراك الطربُ النازحُ ) .
( تذكُر جُمْلا فإذا ما نأَت ... طار شَعاعاً قلبُك الطامح ) .
( أُعْطِيت ودّي وثنائي معاً ... وخَلَّةً ميزانها راجح ) .
( إني تخيرت امرأ ماجدا ... يصدُق مِدْحته المادح ) .
( سلِيم ما أنت بِنِكْسٍ ولا ... ذَمَّك لي غادٍ ولا رائح ) .
( نِعْم فتى الحيّ إذا ليلةٌ ... لم يُورِ فيها زَنْدَه القادح ) .
( وراح بالشَّوْل إلى أهلها ... مُغْبَرَّةً أذقانُها كالِح ) .
( وهَبَّتِ الريحُ شآميةً ... فانجَحَر القابسُ والنابح ) .
الشعر لأعشى همدان والغناء لأحمد النصبي ولحنه ثاني ثقيل بالسبابة في مجرى الوسطى عن إسحاق وذكر يونس أن فيه لمالك لحنا ولسنان الكاتب لحنا آخر .
صوت .
من المائة المختارة .
( تَنَكَّر من سُعْدَى وأقفر من هندٍ ... مُقامُهما بين الرَّغامين فالفردِ ) .
( محلٌّ لسُعْدى طالما سكنتْ به ... فأوحشَ ممن كان يسكنه بَعْدي )