( لذلك أُدْني دونَ خَيْلي رِبَاطَه ... وأوصِي به ألاّ يُهَانَ ويُكْرمَا ) .
( عَدِمْتُ إذاً وَفْرِي وفارقتُ مُهْجَتِي ... لئن لم أَقِلْ قَرْناً إن اللهُ سلَّما ) .
قال مسلمة بن إبراهيم قلت لأيوب بن مسلمة أكانت الثريا كما يصف عمر بن أبي ربيعة فقال وفوق الصفة كانت والله كما قال عبد الله بن قيس .
( حَبَّذَا الحجُّ والثُّريَّا ومَنْ بالخَيْفِ ... من أجلِها ومُلْقَى الرِّحَالِ ) .
( يا سليمانُ إن تُلاَقِ الثريّا ... تَلْقَ عَيْشَ الخُلُودِ قبلَ الهِلالِ ) .
( دُرَّةٌ من عَقَائِل البحر بِكْرٌ ... لم تشِنْها مَثَاقِبُ الّلآلِ ) .
( تَعْقِد المِئْزَرَ السُّخَامَ من الخَزِّ ... على حَقْوِ بَادنٍ مِكْسَالِ ) .
شعر عمر في رملة الخزاعية .
قال إسحاق في خبره عمن أسند إليه أخبار عمر بن أبي ربيعة وذكر مثله الزبير بن بكار فيما حدثنا به عنه الحرمي بن أبي العلاء قال حدثني مؤمن بن عمر ابن أفلح مولى فاطمة بنت الوليد بن عبد شمس بن المغيرة بن عبد الله بن عمر ابن مخزوم قال حدثني بلال مولى ابن أبي عتيق .
أن الحارث بن عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة قدم للحج فأتاه ابن أبي عتيق