صوت .
( عَرَفتُ مَصِيفَ الحيِّ والمتربَّعا ... ببَطْنِ حُلَيَّاتٍ دوارسَ بَلْقَعَا ) .
( إلى السَّفْحِ من وادي المُغَمَّس بُدِّلتْ ... مَعالمُهُ وَبْلاً ونَكْباءَ زَعْزَعَا ) .
( لهندٍ وأترابٍ لهندٍ إذِ الهوى ... جميعٌ وإِذ لم نَخْشَ أن يَتَصدَّعَا ) .
( وإذ نحن مثلُ الماء كان مِزاجُه ... كما صَفَّقَ الساقي الرحيقَ المُشَعْشَعَا ) .
( وإذ لا نُطِيعُ الكاشحين ولا نرى ... لواشٍ لدينا يطلب الصُّرْمَ موضِعَا ) .
الغناء للغريض ثاني ثقيل بالوسطى عن الهشامي ومن نسخة عمرو الثانية وفيه لابن جامع وابن عباد لحنان من كتاب إبراهيم وفيها يقول وفيه غناء .
صوت .
( فلمّا تواقفنا وسلَّمتُ أشرقتْ ... وجوهٌ زَهَاها الحسنُ أن تَتَقنَّعَا ) .
( تَبَالَهْنَ بالعِرْفانِ لمّا رَأَيْنَني ... وقُلْنَ امرؤ باغٍ أَكَلَّ وأَوضعَا ) .
( وقَرَّبْنَ أسبابَ الهوى لِمُتَيَّمٍ ... يقيسُ ذِراعاً كلّما قِسْنَ إصبَعا ) .
الغناء لابن عباد رمل عن الهشامي وفيه لابن جامع لحن من كتاب إبراهيم غير مجنس هذه الأبيات مقرونة بالأولى والصنعة في جميعها مختلفة يغني المغنون بعض هذه وبعض تلك ويخلطونهما والصنعة لمن قدمت ذكره وهي قصيدة طويلة ذكرت منها ما فيه صنعة