الشعر للعباس بن الأحنف والغناء لإبراهيم خفيف رمل بالوسطى .
أخبرني جحظة قال أخبرني حماد بن إسحاق قال .
قال رجل لأبي أخبرني عنك لم طعنت على أبيك في صنعته .
( قال لي فيها عَتِيقٌ مقالاً ... فجرتْ مما يقول الدموعُ ) .
قال لأنه تعرض لابن عائشة وله في هذا الشعر صنعة وابن عائشة ممن لا يعارض فلم يقاربه وعلى أن صنعة أبي من جيد الغناء لو كان صنعها في غير هذا الشعر ولكنها اقترنت بصنعة ابن عائشة فلم تقاربها فسقط عندي لذلك .
نسبة هذا الصوت .
صوت .
( قال لي فيها عَتِيقٌ مقالاً ... فَجرتْ ممّا يقول الدموعُ ) .
( قال لي وَدِّعْ سُلَيمى ودَعْها ... فأجاب القلبُ لا أستطيع ) .
الشعر لعمر بن أبي ربيعة .
والغناء لمعبد ثقيل أول بالوسطى عن عمرو وقيل إنه لابن عائشة .
وفيه ثاني ثقيل ينسب إلى الهذلي .
وفيه خفيف ثقيل ينسب إلى ابن عائشة وإلى إبراهيم .
أخبرني الحسن بن علي قال أخبرني عبد الله بن أبي سعد قال حدثني محمد بن عبد الله بن مالك قال حدثني إسحاق عن أبيه قال .
دخلت الري فكنت آلف فتيانا من أهل النعم بها وهم لا يعرفونني