( الْتَمِسْ للقلب وصلاً عندها ... إنّ خيرَ الوَصْلِ ما ليس يُمَنْ ) .
( عَلِقَ القلبُ وقد كان صَحا ... من بني بَكْرٍ غزالاً قد شَدَنْ ) .
( أحورَ المُقْلةِ كالبدر إذا ... قُلِّد الدُّرَّ فقلبي مُمْتَحَنْ ) .
( ليس حُبٌّ فوقَ ما أحببتُكم ... غيرَ أنْ أَقتُلَ نفسي أو أُجَنّ ) .
( خُلِقَتْ للقلب مِنِّي فِتْنَةً ... هكذا يُخْلَقُ معروضُ الفِتَنْ ) .
قال وفيها يقول .
( إنّ ليلَى وقد بلغتُ المَشيبا ... لم تَدَعْ للنساء عندي نصيبَا ) .
( هاجِرٌ بيتَها لأَنْفِيَ عنها ... قولَ ذي العيب إن أرادَ عيوبا ) .
اجتماع المغنين على شعر عمر .
الغناء في الأبيات الأولى النونية لابن سريج ثاني ثقيل بالوسطى عن عمرو وفيها لابن عائشة ثقيل أول يقال إنه أول ثقيل غناه كان يغني الخفيف فعيب بذلك فصنع هذا اللحن وفيه لعبد الله بن يونس الأُبُلِّي رمل عن الهشامي .
والغناء في .
( إنّ لَيلَى وقد بلغتُ المشيبا ... ) .
لابن سريج رمل بالوسطى عن عمر وفيه لكردم ثقيل أول بالوسطى عن عمرو أيضا وذكر إبراهيم أن فيه لحنا لعَطَرَّد ولم يجنسه