( أرَى الحاجاتِ عند أبي خُبَيْبٍ ... نُكِدْنَ ولا أُميَّةَ بالبلادِ ) .
( من الأعْياص أو من آل حربٍ ... أغرَّ كغُرَّة الفرس الجوادِ ) .
أبو خبيب عبد الله بن الزبير كان يكنى أبا بكر وخبيب ابن له هو أكبر ولده ولم يكن يكنيه به إلا من ذمه يجعله كاللقب له قال فقال ابن الزبير لما بلغه هذا الشعر علم أنها شر أمهاتي فعيرني بها وهي خير عماته قال اليزيدي إن هاهنا بمعنى نعم كأنه إقرار بما قال ومثله قول ابن قيس الرقيات .
( ويَقُلْنَ شيَبٌ قد علاكَ ... وقد كَبِرتَ فقلتُ إنَّه ) .
وأم أبي معيط آمنة بنت أبان بن كليب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن ولها يقول نابغة بني جعدة .
( وشارَكْنا قريشاً في تُقاها ... وفي أنسابها شِرْكَ العِنَانِ )