( ويُعْجِبُني لإِبراهيم ... والأوتارُ تَخْتلِجُ ) .
( أدِيرُ مُدَامةً صِرْفاً ... كأنَّ صَبِيبَها وَدَجُ ) .
يغني أبان لحن إبراهيم .
والشعر لأبان أيضا وهو .
صوت .
( أُدِيرُ مدامةً صِرْفاً ... كأنَّ صَبِيبَها وَدَجُ ) .
( فظَلَّ تخالُه مَلِكاً ... يُصَرِّفُها ويَمتزجُ ) .
الشعر لأبان والغناء لإبراهيم ثاني ثقيل بالخنصر في مجرى الوسطى عن إسحاق .
وفيه لابن جامع ثاني ثقيل بإطلاق الوتر في مجرى الوسطى عن إسحاق أيضا .
ومما في غناء يونس من المائة المختارة المذكورة في هذا الكتاب .
صوت من المائة المختارة .
( ألاَ يا لَقَوْمِي لِلرُّقَادِ المُسَهَّدِ ... ولِلماء ممنوعاً مِنَ الحائمِ الصَّدِي ) .
( ولِلحال بعد الحال يركَبُها الفتى ... ولِلحُبِّ بعد السَّلْوة المُتَمَرِّدِ ) .
الشعر لإسماعيل بن يسار النسائي من قصيدة مدح بها عبد الملك بن مروان وذكر يحيى بن علي عن أبيه عن إسحاق أنها للغول بن عبد الله بن صيفي الطائي .
والصحيح أنها لإسماعيل .
وأنا أذكر خبره مع عبد الملك بن مروان ومدحه إياه بها ليعلم صحة ذلك .
والغناء ليونس ولحنه المختار من القدر الأوسط من