الغناء لمعبد خفيف ثقيل مطلق في مجرى الوسطى عن إسحاق وفيه ألحانٌ لغيره وقد نسبت في غير هذا الموضع مع قوله .
( وَدِّعْ لُبَابَةَ قبل أن تترحَّلا ... ) .
ومن جنيه الحديث قوله .
( وجَوارٍ مُسَاعِفَاتٍ على اللّهو ... مُسِرَّاتِ باطنِ الأَضغانِ ) .
( صُيَّدٍ للرجال يَرْشُقْن بالطَّرْف ... ِ حِسَانٍ كخُذَّل الغِزْلاَنِ ) .
( قد دَعَانِي وقد دَعَاهُنَّ لِلَّهو ... ِ شُجُونٌ مُهِمَّةُ الأَشجانِ ) .
( فاجتنَيْنا من الحديث ثِماراً ... ما جنَى مثلها لعَمرُك جَانِي ) .
ومن ضربه الحديث ظهره لبطنه قوله .
( في خَلاَء من الأَنِيسِ وأَمْنٍ ... فَبَثَثْنَا غَلِيلَنا واشْتَفَيْنا ) .
( وضربْنا الحديثَ ظهراً لبطنِ ... وأتينا من أمرنا ما اشْتَهيْنا ) .
( فمكثنا بذاك عَشْرَ ليالٍ ... في قضاءٍ لِدَيْنِنَا واقتضَيْنا )