( أرْسَلتْ أسماءُ في مَعْتَبَة ... عَتَبَتْها وهي أحلَى مَنْ عَتَبْ ) .
( أَنْ أَتى منها رسولٌ مَوْهناً ... وجَد الحيَّ نياماً فانقلبْ ) .
( ضربَ البابَ فلم يَشْعُرْ به ... أحدٌ يفتَح باباً إذ ضَرَب ) .
( قال أيقاظٌ ولكن حاجةٌ ... عَرَضَتْ تُكْتَمُ منّا فاحتجبْ ) .
( ولَعَمْداً ردَّني فاجْتَهدَتْ ... بِيَمينٍ حَلْفَةً عند الغضبْ ) .
( يشهَد الرحمنُ لا يجمعُنا ... سَقْفُ بيتٍ رَجَباً بعد رجبْ ) .
( قلتُ حِلاَّ فاقْبَلي مَعْذِرتي ... ما كذا يَجْزِي مُحبٌّ مَنْ أحبْ ) .
( إنّ كَفِّي لكِ رَهْنٌ بالرِّضا ... فاقْبَلي يا هندُ قالت قد وجَبْ ) .
الغناء لمالك خفيف ثقيل بالسبابة في مجرى الوسطى عن إسحاق وفيه لدحمان ثقيل أول بالبنصر عن عمرو وفيه لمعبد لحن من كتاب يونس لم يجنسه وذكر الهشامي أنه خفيف ثقيل وفيه لابن سريج رمل عن الهشامي .
قال من حكينا عنه في صدر أخبار عمر روايته التي رواها علي بن صالح عن أبي هفان عن إسحاق عن رجاله والحرمي عن الزبير عن عمه .
كان عمر بن أبي ربيعة يهوى امرأة يقال لها أسماء فكان الرسول يختلف بينهما زمانا وهو لا يقدر عليها ثم ودعته أن تزوره فتأهب لذلك وانتظرها فأبطأت عنه حتى غلبته عينه فنام وكانت عنده جارية له تخدمه فلم تلبث أن