صوت .
( أمِن آلِ نُعْمٍ أنت غادٍ فمُبكِرُ ... غَداةَ غدٍ أم رائحٌ فمُهَجِّرُ ) .
( بحاجةِ نفسٍ لم تَقُلْ في جوابها ... فتُبلِغَ عذراً والمقالةُ تُعْذر ) .
( أشارت بمِدْراها وقالت لترْبها ... أهذا المُغِيريُّ الذي كان يُذكَرُ ) .
( لئن كان إيّاه لقد حال بعدَنا ... عن العهد والإِنسانُ قد يَتَغيَّرُ ) .
الغناء لابن سريج رمل بالسبابة في مجرى البنصر وله في بيتين آخرين من هذه القصيدة وهما .
( وليلةَ ذي دَوْرَانَ جَشّمتِنِي السُّرَى ... وقد يَجْشَمُ الهولَ المحبُّ المُغَرِّرُ ) .
( فقلتُ أبادِيهم فإمّا أفوتُهم ... وإمّا ينالُ السَّيفُ ثأراً فيثأر ) .
رمل آخر بالوسطى عن عمرو قال الزبير حدثني إسحاق الموصلي قال قلت لأعرابي ما معنى قول ابن أبي ربيعة .
( بحاجة نفسٍ لم تَقُلْ في جوابها ... فتُبلِغَ عُذْراً والمقالةُ تُعذِرُ ) .
فقال قام كما جلس