( فليتَ الذي لاَمَ في حُبّكم ... وفي أن تُزارِي بقَرْن وَقَاكِ ) .
( هُمُومَ الحياة وأسقامَها ... وإن كان حَتْفٌ جَهِيزٌ فَداكِ ) .
الغناء لابن سريج ثاني ثقيل بالوسطى وذكر إبراهيم أن فيه لحنا لحكم وقيل إن فيه لحنا آخر لابن جامع .
ومن عفة مقاله قوله .
صوت .
( طَالَ لَيْلِي واعتادَنِي اليومَ سُقْمُ ... وأصابتْ مَقَاتِلَ القلبِ نُعْمُ ) .
( حُرَّةُ الوجهِ والشمائلِ والجوهرِ ... تكليمُها لمن نال غُنْمُ ) .
( وحديث بمثله تُنْزَلُ العُصْمُ ... يَشُوبُ ذلك حِلْمُ ) .
( هكذا وَصْفُ ما بدا لِيَ منها ... ليس لي بالذي تَغيَّبَ عِلْمُ ) .
( إن تَجُودي أو تَبْخَلي فبحَمْدٍ ... لستِ يا نُعْمُ فيهما مَنْ يُذَمُّ ) .
الغناء لابن سريج رمل عن الهشامي .
ومن قلة انتقاله قوله .
صوت .
( أيها القائلُ غيرَ الصوابِ ... أمْسِكِ النُّصْحَ وأَقلِلْ عِتَابِي ) .
( واجتَنِبني واعلَمَنْ أن ستُعْصَى ... ولخَيْرٌ لك طولُ اجتنابِي )