( لا تكليني إلى من ليس يرحمُني ... وقاكِ مَنْ تُبْغِضين الحتفَ والسَّقما ) .
( إن الوُشاةَ كثيرٌ إن أطعتُهم ... لا يرقُبون بنا إلاَّ ولا ذِمَما ) .
غنى ابن محرز في .
( لا يُرغمُ اللهُ أنفاً أنت حامله ... ) .
خفيف ثقيل بالبنصر ولابن مسجح فيه ثاني ثقيل عن حبش وفي .
( لا تكليني إلى من ليس يرحمني ... ) .
لابن محرز ثقيل أول بالبنصر عن حبش والهشامي .
عزله عبد الملك لأنه أخر الصلاة لعائشة .
أخبرني محمد بن مزيد والحسين بن يحيى قالا أخبرنا حماد بن إسحاق عن أبيه عن الزبيري قال .
أذن المؤذن يوما وخرج الحارث بن خالد إلى الصلاة فأرسلت إليه عائشة ابنة طلحة إنه بقي علي شيء من طوافي لم أتمه فقعد وأمر المؤذنين فكفوا عن الإقامة وجعل الناس يصيحون حتى فرغت من طوافها فبلغ ذلك عبد الملك بن مروان فعزله وولى مكة عبد الرحمن بن عبد الله بن خالد بن أسيد وكتب إلى الحارث ويلك أتركت الصلاة لعائشة بنت طلحة فقال الحارث والله لو لم تقض طوافها إلى الفجر لما كبرت وقال في ذلك .
( لم أُرَحِّبْ بأن سَخِطتِ ولكن ... مرحباً أن رضيتِ عنّا وأهلا ) .
( إنَّ وجها رأيتُه ليلةَ البدر ... عليه انثنى الجمالُ وحَلاّ ) .
( وجهُها الوجهُ لو يُسألُ به المُزن ... ُ من الحسنِ والجمال استهلاَّ ) .
( إن عندَ الطَّوافِ حين أتته ... لَجمالاً فَعْما وخُلْقاً رِفَلاّ )