وأنشد أيضاً : .
( رَحَلْتُ إلَيْكَ مِنْ جَنَفَاءَ حَتَّى ... أَنَحَتُ فِنَاءَ بَيْتِكَ بِالمَطَالِى ) .
وقال غير سيبويه : وقد جاء ( فَعَلاَء ) في حرف واحد وهو صفة قالوا للأمَةِ : ( ثَأْدَاء ) بتسكين الهمزة ( وثَأْدَاء ) بفتحها وأنشد للكميت : .
( وَماَ كُنَّا بَنِي ثَأْدَاءَ لَمَّا ... شَفَيْناَ بِالأسِنَّةِ كُلَّ وَتْرِ وِتْرِ ) .
ويروى ( قَضَيْناَ ) .
وقال سيبويه : ولا يكون في الكلام ( فُعَلاَء ) إلا وآخره علامَةُ التأنيث