( ورجل كَهَام وكَهِيم ) للذي لا نَفْعَ عنده ( والْجَرَام والْجَرِيم ) النَّوَى وهما أيضاً النمر اليابس ( وثَقَال وَثَقِيلٌ ) . باب فُعَال وَفَعِيل .
( طَوِيل وطُوَال ) ( وعرِيض وعُرَاض ) ( وكَبِير وكُبَار ) ( وخَفِيف وَخُفَاف ) ( وَعَجيب وعُجَاب ) ( وَجَليل وجُلالَ ) ( وَدَقيق ودُقَاق ) ( ورَقِيق وَرُقَاق ) ( وكَرِيم وكُرَام ) ( وَمَلِيح وَمُلاَح ) ( وجَميل وجُمَال ) ( وكثير وكُثَار ) 573 ( وَقَلِيل وقُلاَل ) ( زَحِير وزُحَار ) ( وأنِين وأُنَان ) ( نَسِيل ونُسّال ) : ما سقط من الشعر والوبر والريش ( وشَحيج البغل والغرابِ وشُجَاج ) ( وَنَهيق الحمار ونُهَاق ) ( وسَحِيل وسُحَال ) ( ونَبيح ونُبَاح ) ( وضَغِيب وضُغَابٌ ) لصوت الأرنب ( وذَنِين وذُنَان ) لما يسيل من الأنف ( وعَظِيم وعُظَام ) وجَسِيم وجُسَام ) ( وشَجِيع وشَجُاع ) .
وحكى الفراء : ( صَغِير وصَغَار ) .
وحكى أبو زيد : ( رجل عُظَام ) ( وجُسَام ) ( وضُخَام ) ( وَطُوّال ) ولم يقال في ( ضُخام ) ضَخِيم وإنما هو ضَخْم ولكن الأصل فيه ضخيم على بناء أمثاله مثل : عظيم وكبير وثقيل وبطىء وغليظ فأجازوا فيه ( ضُخَاماً ) على أصل الحرف .
وقد بينت أمثلة هذه الحروف وأضدادها .
وروى أبو عبيدة عن المؤرّج في الأمثال :