( وأرَمَّ العَظْمُ من الشاة ) إذا صار فيه رِمٌّ وهو المُخُّ ( ورَمَّ العَظْمُ ) إذا بَلِيَ .
( وأَشْجَيْتُ الرجل ) أغصصته ( وشَجَوْتُه أشْجُوه شَجْواً ) أحزنته يقال منهما : شَجِيَ يَشْجَى شَجىً .
( ورَصَنْتُ الشىء ) إذا أكملته ( وأرْصَنْتُهُ ) أحكمته .
( وغَيَّبْتُ غايةً ) عملتها وهي الراية ( وأغْيَيتُهَا ) نصبتها .
( وأشْرَرْتُ الشيء ) أظهرته ومنه قول الشاعر : .
( 382 فمَا بَرِحُوا حتىّ قَضَى اللهُ صَبْرَهُمْ ... وحتى أُشِرَّتْ بالأكْفِّ المصَاحِفُ ) .
أي : أُظْهِرَتْ ( وشَرَرْتُ الثوب ) إذا بسطته ( وشَرَرْتُ الملح ) إذا جعلته على شيء ليَجفَّ .
( وأَكْنَفْتُ الرجُلَ ) أعَنتَه ( وكَنَفْتُه ) حُطْته .
( ويَبِسَتِ الأرضُ ) إذا ذهب ماؤها ونَدَاهاَ ( وأَيْبَسَتْ ) كثر يَبْسُها .
( وأَخَلْت فيه الخيرَ ) رأيت مَخِيلته وكذلك ( أخَلْتُ السَّحَابةَ ) ( وأخْيَلْتُها ) أي : رأيتُهَا مُخِيلةً للمطر ( وخِلْتُ كذا إِخَالُه خَيْلاً ) ظننته .
قال ابن الأعرابي : ( شجرٌ مُثْمِرٌ ) إذا طلع ثمره ( وشجر ثَامِرٌ ) إذا نَضِج