( ووَرَاءُ ) تكون قُدَّاماً وتكون خَلْفًا قال الله عزّ وجل 233 : ( وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلّ سَفِينَةٍ غَصْباً ) .
وكذلك ( فَوْقُ ) تكون بمعنى ( دَونَ ) قال الله عزّ وجل : ( إنَّ اللهَ لاَ يَسْتَحِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا ) أي : فما دونها هذا قول أبي عبيدة وقال الفرَّاء : ( فَمَا فَوْقَهَا ) يعني الذُّبَاب والعنكبوت .
( وحَيٌّ خُلُوف ) غُيَّبٌ ومتخلِّفون .
( وأسْرَرْتُ الشَّىْء ) أخْفَيته وأعْلَنته .
( ورَتَوْتُ الشَّيْء ) شَدَدْته وأرْخَيْتُه .
( وأخْفَيْتُ الشَّيْء ) أظْهَرْته وكَتَمْته .
( وشَعَبْتُ الشَّيْء ) جَمَعْته وفَرَّقْته ومنه سميت المنية شَعُوب لأنها تُفَرِّقُ .
( وطَلَعْتُ عَلَى الْقَوْمِ ) أقبلت عليهم حتى يَرَوْني ( وطَلَعْتُ عَنْهُمْ ) غبت عنهم حتى لا يَرَوْني .
( وبِعْتُ الشِّيْء ) بِعْتُه واشتريته .
( وشَرَيْتُ الشَّيْءَ ) اشترتيه وبِعْتُه