( والرِّثَال ) فِرَاخ النعام واحدها رَأْلٌ ( وحَفَّانُهَا ) صِغَارها سميت بذلك لخفيف الطَّيَرَان .
والفراخ من الحمام يقال لها ( الجَوَازِل ) .
( والنَّهَار ) فَرْخُ القطاة ويقال ( اللَّيْل ) فرخ الكَرَوَان .
وقالوا للذكر من أولاد الضأن إذا هو كَبِرَ : ( كَبْش ) والأنثى ( نَعْجَة ) والذكر من أولاد المعز إذ كبر ( تَيْسٌ ) والأنثى ( عَنْزَة ) . 170 باب فروق في السفاد .
يقال : ( أدْلَى ) الفرسُ ليضرب ( ووَدَى ) ليبول .
وكل ذكر ( يَمْذِي ) وكل أنثى ( تَقْذِي ) .
يقال ( أمْنَى ) الرجلُ ( مَنَى ) وأمنى أجْوَدُ والإسم المَنِيُّ مشدد .
( والْمَذْى ) ( والْوَدْى ) مخففان فالمنيُّ : ما يخرج عن الجماع من الماء الدافق وقال الله عزّ وجلّ : ( مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى ) والمَذْي : ما يخرج من الذكر عند الملاعبة والتقبيل والوَدْي : ما يخرج بعد البول ويقال : ( مَذَى ) ( وأمْذَى ) ومَذَى أكثر ( ووَدَى ) ولا يقال ( أوْدَى ) .
ويقال 171 للشاة إذا أرادت الفحل ( حَنَتْ ) فهي ( حاَنية ) ( واسْتَحْرَمَتْ ) أيضاً ( والإسْتِحْرَام ) لكل ذات ظِلْفٍ .
ويقال للبقرة ( اسْتقْرَعَت ) وللكلبة ( صَرَفَتْ ) و ( اسْتَجْعَلَت ) وكذلك كل ذات مخلب .
ويقال لكل ذات حافر ( اسْتَوْدقت ) ( ووَدَقَتْ ) ويقال للناقة ( اسْتَضْبَعَتْ ) ( وضَبِعَت )