ويُكره ( الرَّجَلُ ) إلا أن يكون به وَضَحٌ غيره قال الشاعر : .
( أسِيلٌ نَبِيلٌ لَيْسَ فِيهِ مَعَابَةٌ ... كُمَيْتٌ كَلَوْنِ الصِّرْفِ أَرْجَلُ أَقْرَحُ ) .
فمدح بالرَّجَلِ لما كان أقْرَحَ باب السوابق من الخيل .
أولها ( السابق ) ثم ( المُصَلّى ) وذلك لأن رأسه عند صَلاَ 146 السابِقِ ثم الثالث والرابع كذلك إلى التاسع والعاشر ( السُّكَيْتُ ) ويقال أيضاً ( السُّكَّيت ) مشدَّدا فما جَاءَ بعد ذلك لم يعتدَّ به ( والْفِسْكِلُ ) الذي يجيء في الحَلْبة آخِرَ الخيلِ