ولام العرض المحض في الفعل نحو قوله تعالى ( فالتقطه آل فرعون ليكون لهم عدوا وحزنا ) .
والقسم الثاني لام الأمر وحدها مكسورة نحو ليقم زيد .
فإن دخل عليها الواو أو الفاء أو ثم كنت مخيرا في كسرها وإسكانها نحو فليقم زيد وليقم زيد ثم ليقم زيد قال الله تعالى ( ثم ليقطع ) .
والقسم الثالث لام التعريف وحدها أن تكون ساكنة نحو قولك الغلام إلا في موضعين يتحرك فيهما أحدهما استعارة في الألف نحو لا في لاه