وهو أفعال القلوب المذكورة قبل وأفعال التصيير وشاهدُ أفعال القلوب قولُه تعالى ( وإني لأظنك يا فِرْعَوْنُ مَثْبُورا ) ( فإِن علِمُتُموهُنَّ مُؤمناتٍ ) ( تَجِدُوهُ عِنْدَ اللهِ هُوَ خَيْراً ) ( لاَ تَحْسَبُوهُ شَرَّاً لَكُمْ ) ( وَجَعَلُوا المَلاَئِكَةَ اللَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمنِ إناثاً ) أي اعتقدوهم وقول الشاعر .
( قَدْ كُنْتُ أحْجُو أبَا عَمْرٍو أخائِقَةٍ ... حَتَّى ألمَتْ بنَا يَوْماً مُلِمَّاتُ )