أي تَكْليمُكَ هِنْداً .
والثاني ما في النفس مما يُعَبَّر عنه باللفظ المفيد وذلك كأن يقوم بنفسك معنى قَامَ زيد أو قَعدَ عمرو ونحو ذلك فيسمى ذلك الذي تَخَيَّلْتَه كلاماً قال الأخطل .
9 - ( لاَ يُعْجِبِنَّكَ مِنْ خَطِيبٍ خُطْبَةٌ ... حَتَّى يَكُونَ مَعَ الْكَلاَمِ أصِيلاَ ) .
( إِنَّ الْكَلاَمَ لَفِي الْفُؤادِ وَإِنَّما ... جُعِلَ اللَّسَانُ عَلَى الْفؤادِ دَلِيلاَ )