وبنو أسد يفتحون فَعَالِ في الأمر لمناسبة الألفِ والفتحةِ التي قبلها .
النوع الثالث ما كان على فَعَالِ وهو سَبٌّ للمؤنث ولا يُستعمل هذا النوعُ إلا في النداء تقول يَا خَبَاثِ بمعنى يا خبيثةُ وَ يَا دَفَارِ بالدال المهملة بمعنى يا مُنْتِنَةُ وَ يَا لَكَاعِ بمعنى يا لئيمة ومن كلام عمر Bه لبعض الجواري أَتَتَشَبَّهِينَ بالحرائر يا لَكَاعِ ولا يُقَالُ جاءتني لكاع ولا رأيت لكاع ولا مررت بلكاع فأما قوله ( أُطَوِّفُ مَا أُطَوِّفُ ثُمَّ آوِى ... إِلَى بَيْتٍ قَعيدَتُهُ لَكَاعِ )