قد سبق أن ألف التأنيث تقوم مقام علتين وهو المراد هنا فيمنع ما فيه ألف التأنيث من الصرف مطلقا أي سواء كانت الألف مقصورة ك حبلى أو ممدودة ك حمراء علما كان ما هي فيه ك زكرياء أو غير علم كما مثل .
( وزائدا فعلان في وصف سلم ... من أن يرى بتاء تأنيث ختم ) .
أي يمنع الاسم من الصرف للصفة وزيادة الألف والنون بشرط أن