وفيها أنَّك إذا بَنَيْتَ من ذواتِ الواو أفْعَل نحو غزا قلبتَها في المضارع ياءً فقلت يُغْزِي لوقوعِها بعد كسرةٍ وكذلك اسْتُغْزِي فأمَّا إبْدالُها في تَغَازَيْت مع انفتاحِ ما قبلها فمحمولٌ على أُغزي لئلا يختلف الباب