والثاني أنَّ القياسَ هو الإبدالُ في الجميع ليتبيَّن أنَّ التنوين هو مستحقّ فخرجَ في النصب على الأصل وامتنع في الرفع والجرِّ لأمرين .
أحدهما ثقلُ الضمَّةِ والواو والكسرة والياء .
والثاني اللَّبْس فالواو تَلْتَبِسُ بواوِ الجمعِ أو واوِ الاستذكار والياءُ في الجرِّ تلتبسُ بياءِ الجمعِ أو ضمير المتكلِّم ومن العربِ مَنْ لا يُبدل في النصب كما قال الأعشى من - المتقارب