( . . ... . على صَدَفِىّ كالحنِيّة بارِك ) .
( ولا غَرْو إلا جارتى وسؤالُها ... أليس لنا أهل سُئلتِ كذلكِ ) .
وقول خُفاف بن نُدْبة : .
( وقفت له عَلْوَى وقد خام صُحبتى ... لأبنى مجدا أو لأثأر هالكا ) .
( أقولُ له والرمحُ يأطِر مَتنَه ... تأمّل خُفَافا إننى أنا ذلكا )