فنصب ذا الرأي على المدح فكذلك هاهنا وقال الآخر .
297 .
- ( وكل قوم أطاعوا أمر مرشدهم ... إلا نميرا أطاعت أمر غاويها ) .
( الظاعنين ولما يظعنوا أحدا ... والقائلون لمن دار نخليها )