فنصبت الطيبين على المدح فكأنها قالت أعنى الطيبين ويروي أيضا والطيبون بالرفع أي وهم الطيبون وقال الشاعر .
296 .
- ( إلى الملك القرم وابن الهمام ... وليث الكتيبة في المزدحم ) .
( وذا الرأي حين تغم الأمور ... بذات الصليل وذات اللجم )