وما يختصُّ بالزمان وهو : مُذْ ومُنْذُ فأما قولهم ( ( مَا رَأَيْتُهُ مُذْ أَنَّ اللهَ خَلَقَهُ ) ) فتقديره : مُذْ زَمَنِ أن الله خَلَقَهُ أى مُذْ زَمَنِ خَلْقِ الله إياه .
وما يختصُّ بالنكرات وهو رُبَّ وقد تدخل في الكلام على ضميِر غَيْبَةٍ مُلازِمٍ للإفراد والتذكبر والتفسير بتمييز بعده مُطَابِقٍ للمعنى قال : - .
( رُبَّهُ فِتْيَةً دَعَوْتُ إلَى مَا ... )