( نبتم نبات الخيزرانة في الثرى ... حديثا متى ما جاءني الخير ينفعا ) .
وقال اخر .
( اضرب عنك الهموم طارقها ... ضربك بالسوط قونس الفرس ) كأنه أراد اضربن فأسقط النون لثقله وترك الباء مفتوحا .
وزعموا أن قول الله تبارك وتعالى ( ألقيا في جهنم ) معناه ألقين للواحد بالنون ومثله قول الشاعر .
( يا هند ما أسرع ما تسعسعا ... فقلت يا هناد لوما أو دعا ) .
أي لومن أو دعن للواحد ومثله قول امرئ القيس