الشجرة بدت لهما سوآتهما و طفقا يخصفان عليهما من و رق الجنة و ناداهما ربهما ألم أنهكما عن تلكما الشجرة و أقل لكما إن الشيطان لكما عدو مبين قالا ربنا ظلمنا أنفسنا و إن لم تغفر لنا و ترحمنا لنكونن من الخاسرين ) و قال ! 2 < فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم > 2 ! .
وقال تعالى عن المؤمنين الذين قتل نبيهم ^ و كأين من نبى قتل معه ربيون كثير فما و هنوا لما أصابهم فى سبيل الله و ما ضعفوا و ما استكانوا و الله يحب الصابرين و ما كان قولهم إلا أن قالوا ربنا اغفر لنا ذنوبنا و اسرافنا في أمرنا و ثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين فآتاهم الله ثواب الدنيا و حسن ثواب الآخرة و الله يحب المحسنين .
وقوله ( قتل ( أي النبى قتل هذا أصح القولين و قوله ^ معه ربيون كثير ^ جملة فى موضع الخبر صفة للنبى صفة بعد صفة أي كم من نبى معه ربيون كثير قتل و لم يقتلوا معه فانه كان يكون المعنى أنه قتل و هم معه و المقصود أنه كان معه ربيون كثير و قتل فى الجملة و أولئك الربيون ^ ماوهنوا لما أصابهم فى سبيل الله و ما و ما ضعفوا و ما استكانوا ^