( فأصبحن بالموماة ينقلن فتية ... نشاوى من الإدلاج ميل العمائم ) .
ثم قال أجز يا حزام فأرتج عليه فقالت الجرباء .
( كأن الكرى يسقيهم صرخدية ... عقارا تمشى في المطا والقوائم ) .
فقال عقيل شربتها ورب الكعبة ثم شد عليها بالسيف فطرح حزام نفسه عليها فضربها فأصاب حزاما .
888 - وحدثنى أبو عبيدة انه كان لعقيل جار من بنى سلامان فخطب إليه فأخذه فقمطه ودهن استه بشحم وألقاه فى قرية النمل فأكلن خصييه فخلاه وقال له يخطب إلى عبد الملك فأرده وتجترىء على ثم إنه بعد ذلك ورد وادى القرى فثار بنوحن بن ربيعة