( ولكنما الغاوي إذا سود اسمه ... بأنقاسه ضيف على السرح واقف ) .
فرفعوا أمره إلى الحجاج فبعث إليه نفرا وهو في أجمة الأسود أجمة خفية فأحرق عليه في نواحي الأجمة وقالوا قد كفتنا الأسود والنار أمره فأدركهم الليل فانصرفوا وخلصه الله حتى لحق بقومه بالقنان والعزاف فتزوج ابنة عمه جمهة ابنت شيبان بن مرثد فتغنى يوما فقال .
( وردت بئارا ملحة فكرهتها ... بأهلي أهلي الأولون وماليا )