جحوان تدعى حية وكان في أخلاقها زعارة وقد كانا تشارا مرة ثم إن قومها أنفوا من ذلك فادعوا عليه طلاقا فقاتلهم حتى كان بينهم جراح وكان مستخفيا من الحجاج فقال وهو مستخف .
( لم يبق مني الكرى يا أم نافع ... ولا الروغ في الحلفاء غير المعارف ) .
( إذا قيل هذا فارس طار طيرة ... فؤادي وما فزعت من مثل خائف )