( جزعت من العذاب غريب تيم ... وملأت القميص مع الإزار ) .
( ولست مفارقا قرني حتى ... يطول تصعدي بك وانحداري ) .
فقال التيمي .
( ولما أن قرنت إلى جرير ... أبى ذو بطنه إلا انحدارا ) .
فقال له قدامة بن إبراهيم الجمحي بئسما قلت جعلت نفسك المقرون إليه قال فكيف أقول قال تقول .
( ولما لز في قربي جرير ... أبى ذو بطنه إلا انحدارا ) .
قال لا والله لا أقول له أبدا إلا هكذا