حلفاء قريش ومراق كنانة ناسا وكان يأكل بهم ويغير ويسبى ويأخذ المال .
والحارث بن فهر بطحاوية .
345 - وكان ضرار خرج فى الجاهلية فى ركب من قريش فمروا ببلاد دوس وهم يطالبون قريشا بدم أبى أزيهر قتله هشام بن الوليد ابن المغيرة فثاروا بهم وقتلوا فيهم .
ودوس تدعى شيئا كثيرا من القتلى وليس ذلك بمعلوم .
فقاتلهم ضرار ثم لجأ إلى امرأة منهم يقال لها أم غيلان مقينة تقين العرائس يقال إنها مولاة لهم فأدخلته بين درعها وجلدها ودافعت عنه هى وبناتها وصرخت