قلت : شعر جيد .
؟ الألقاب .
ابن جيّان الكاتب المغربي اسمه محمد بن عطية .
الجيّاني الأندلسي : الحسين بن محمد .
الجيروني أبو الفضل : إسماعيل بن علي .
الجيزي صاحب الشافعي : الربيع بن سليمان .
جيش .
ابن طولون .
جيش بن خمارويه بن طولون تملك بعد قتل أبيه بدمشق ثم صار إلى مصر فوثب عليه أخوه هارون فقتله لكونه قتل عميّه . وكانت قتلته في حدود التسعين والمئتين .
القائد أمير دمشق .
جيش بن محمد بن صمصامة أمير دمشق القائد أبو الفتح . وليها من قبل خاله أبي محمود الكتامي سنة ثلاث وسين وثلاثمئة ثم إنه وليها سنة سبعين بعد موت خاله ثم وليها وسع وثمانين إلى أن مات . وكان جبّاراً ظالماً سفّاك الدماء أخّاذاً للأموال كثر دعاء أهل دمشق عليه وابتهالهم إلى الله تعالى فيه فهلك فالجذام سنة تسعين وثلاثمئة .
العمانى .
جيفر بن الجلندي العماني والصحابي . كان رئيس عمان هو وأخوه عبد بن الجلندي . أسلما على يد عمرو بن العاص حيث بعثه رسول الله A إلى عمان ولم يقدما على النبي A ولم يرياه وكان إسلامهما بعد خيبر .
الألقاب .
الجيلي قاضي القضاة : عماد الدين نصر بن عبد الرزاق .
الجيلي الشافعي اسمه : شافع بن عبد الرشيد .
وعماد الدين أبو بكر بن هلال بن عيّاد .
وعبد العزيز بن عبد الكريم شارح التنبيه .
ابن جياء الكاتب اسمه محمد بن أحمد بن حمزة .
الجيهاني : محمد بن أحمد بن نصر .
حرف الحاء .
حابس .
أبو حيّة التميمي .
حابس أبو حيَّة بن ربيعة التميمي . له صحبة ورواية فيما يقال . يعدّ في البصريين . روى عنه ابنه حيّة . وفي حديثه اختلاف على يحيى بن أبي كثير . يقال إنما رواه عن أبي هريرة عن النبي A .
الطائي قاضي حمص .
حابس بن سعد الطائي . ولي قضاء حمص زمن عمر بن الخطاب Bه وقتل يوم صفين سنة سبع وثلاثين للهجرة مع معاوية . وهو صحابي دعاه عمر Bه فقال له : إني أريد أوليَّك قضاء حمص فكيف أنت صانع ؟ فقال : أجتهد رأيي وأشاور جلسائي . فقال : انطلق . فلم يمض إلاّ يسيراً حتى رجع فقال : يا أمير المؤمنين إني رأيت رؤيا أحببت أن أقصّها عليك . قال : هاتها . قال : رأيت كأن الشمس أقبلت من المشرق ومعها جمع عظيم وكأنّ القمر أقبل من المغرب ومعه جمع عظيم . فقال له عمر : مع أيهما كنت ؟ قال : مع القمر . فقال عمر Bه : كنت مع الآية الممحوة لا والله لاتلي لي عملاً أبداً وردّه فشهد صفي مع معاوية . وكانت مع راية طيءٍ فقتل . وهو ختن عديّ بن حاتم الطائي وخال ابنه زيد بن عدي وقتل زيدٌ قاتله غدراً فأقسم أبوه عديٌّ ليدفعنه إلى أوليائه فهرب إلى معاوية .
حاتم .
الأصم الزاهد .
حاتم الأصم الزاهد توفي سنة سبع وثلاثين ومائتين . له كلام عجيب في الزهد والوعظ والحكم . وكان يقال له لقمان هذه الأمة . حكى عنه سعيد بن العباس الصّيرفي والحسن بن سعد السقاء وغيرهما . وكان قد صحب شقيقاً البلخي وتأدب بآدابه .
قال السلفيّ : هو حاتم بن عنوان ويقال ابن يوسف روى عن شقيق البلخي وسعيد بن عبد الله الماهياني . قال : وروى عنه عبد الله بن سهل الرَّازي وأحمد بن خضرويه البلخيّ الزاهد ومحمد بن فارس البلخي . وقال حاتم : مررت براهب في صومعة فسألته عن مسألة فقال : مكانك ثم أدحل رأسه في صومعته فلما كان بعد أسبوع أخرج رأسه وقال أنت ها هنا ؟ فقلت : نعم للموعد فما الذي حبسك عني ؟ فقال : كنت على غير طهرٍ فعرض لقلبي شيء فلم أزل أكفر فيه إلى اليوم . ثم قال لي : من أين كنت ؟ قلت من بلخٍ . قال إلى من كنت تجلس ؟ قلت إلى شقيق البلخي . قال فايش سمعته يقول : قلت : سمعته يقول لو كانت السماء من نحاس والأرض من حديد فلا السماء تمطر ولا الأرض تنبت . وكان عيالي ما بين الخافقين لم أبال . فقال الراهب : لا تجلس إليه قلت ولم ؟ قال : لأنه يفكر فيما لم يكن كيف لم يكن وإنما ينبغي أن يفكر فيما كان كيف كان لا تجالسه فإنه فاسد الفكر .
السلميّ .
حاتم بن أبي سحيم السُّلمي كان مع عبد الله بن حازم بخراسان وهو القائل يفخر بوقائع ابن حازم : من الطويل .
ألا هل أتى أهل العراق مناخنا ... نقسّم بين الناس بؤسى وأنعما