ابن بشران اللغوي : اسمه محمد بن أحمد بن سهل تقدم .
وابن بشران الواعظ : اسمه عبد الملك بن محمد .
ابن البشيطاري : شمس الدين عثمان بن محمد .
ابن بشكوال : خلف بن عبد الملك .
البشنوي : الحسن بن داود .
بشير .
الأنصاري .
بشير بن أنس بن أمية بن عامر بن جشم بن حارثة الأنصاري شهد أحداً Bه .
العكي .
بشير بن جابر بن غراب - بضم الغين المعجمة وقيل ابن عراب - بفتح العين المهملة - ابن عوف بن ذؤالة العكي وقيل الغافقي ؛ ذكره ابن يونس فيمن شهد فتح مصر وقال : له صحبة وليست له رواية .
الصحابي .
بشير بن الحارث : روى عن النبي A وروى عنه الشعبي ذكره ابن أبي حاتم في الصحابة Bهم .
السدوسي .
بشير بن الخصاصية - بفتح الخاء المعجمة وصادين مهملتين وياء النسبة - الخصاصية أمه ؛ وهو سدوسي . وكان اسمه في الجاهلية زحماً - بالزاي والحاء المهملة والميم - فقال له رسول الله A : أنت بشير . روى عن النبي A أحاديث صالحة روى عنه بشير بن نهيك .
نجم الدين أبو النعمان الصوفي .
بشير بن أبي حامد بن سليمان بن يوسف بن سليمان بن عبد الله الإمام نجم الدين أبو النعمان القرشي الهاشمي الطالبي الجعفري الزينبي التبريزي الصوفي الفقيه ؛ ولد بأردبيل سنة سبعين وخمس مائة . وسمع الكثير وروى وله تفسير مليح في عدة مجلدات وحفظ المذهب والأصول والخلاف وناظر وأفتى . ودخل على ابن الخوافي ببغداد فسرقت مشايته فكتب إليه : .
دخلت إليك يا أملي بشيراً ... ولما أن خرجت خرجت بشرا .
أعد يائي التي سقطت من اسمي ... فيائي في الحساب تعد عشرا .
فجهز إليه نصف مثقال . قلت : وكان ابن الخوافي عارض الجيش ببغداد ودخل نجم الدين يهنئه بهلال شهر على العادة . وفي قوله يائي تعد عشراً في الحساب أي في حساب الجمل وأراد الثمن عن النعلين عشرة .
بشير بن زبد الأنصاري .
استشهد أبوه أبو زيد يوم أحد وشهد زيد هذا وأخوه وداعة صفين مع علي Bهم .
أبو النعمان الأنصاري .
بشير بن سعد بن ثعلبة أبو مسعود - ويقال أبو النعمان - الأنصاري الخزرجي ؛ والد النعمان بن بشير . قال ابن عساكر قال ابن القداح : شهد العقبة وبدراً والمشاهد بعدها وبعثه رسول الله A على سريتين إلى بني مرة . وهو الذي كسر على سعد بن عبادة الأمر يوم سقيفة بني ساعدة فبايع أبا بكر هو وأسيد بن حضير أول الناس . واستشهد بعين التمر مع خالد بن الوليد بعد انصرافهم من اليمامة سنة إحدى أو اثنتي عشرة وله شعر يدل على أنه أتى أعمال دمشق منه قوله : .
أناخ بها بطريق فارس عائطا ... له من ذرى الجولان بقل وزاهر .
هو أول أنصاري بايع أبا بكر وهو الذي سأل النبي A عن كيفية الصلاة عليه وهو الذي قال لعمر بن الخطاب لما قال : لو ترخصت في بعض الأمور ما كنتم فاعلين ؟ فقال بشير : لو فعلت قومناك تقويم القدح .
ابن عبد الرحمن الأنصاري .
بشير بن عبد الرحمن بن كعب بن مالك الأنصاري ؛ له القصيدة المشهورة التي أولها : .
ظعن الخليط فقطع الأقرانا...وفيها يقول : .
فلئن سألت ليخبرنك عالم ... والعلم ينفع أهله ما كانا .
أنا ننازل بالسيوف عدونا ... فنصد من مهوى الطعان طعانا .
وإذا الجياد رأيننا في مجمع ... أعظمننا فرحلن عن مجرانا .
وإذا دعا داعي الصباح أجابه ... تحت العماية كهلنا وفتانا .
تخشى بوادرنا ويؤمن فجعنا ... وتحتّ في السنة الجماد ذرانا .
نأتي المكارم وهي منا شيمة ... وبذاك كان كبيرنا أوصانا .
فلو أن دهراً كان أبقى قبلنا ... حياً لطول تكرم أبقانا .
كذب امرؤ أمسى بعد قبيلةً ... نصرت بأجمعها النبي سوانا .
فسل البرية هل أجبنا ربنا ... ووليه للحق حين دعانا .
أبو سهل السلمي .
بشير بن عبد الله السلمي المدني أبو سهل ؛ يقول للعباس بن الوليد بن عبد الملك يمدحه من قصيدة : .
لقد علمت حقاً إذا هي حملت ... لأحسابها يوماً وقام لها الفخر