الله إله إسرائيل قد ملك ومملكته في الكل متسلطه .
ويقولون في هذه الصلاة أيضا وسيكون لله الملك وفي ذلك اليوم يكون الله واحدا .
ويعنون بذلك أنه لا يظهر أن الملك لله إلا إذا صارت الدولة إلى اليهود الذين هم أمته وصفوته .
فأما مادامت الدولة لغير اليهود فإن الله خامل الذكر عن الأمم وأنه مطعون في ملكه مشكوك في قدرته