المكتبة التفاسير فتح القدير 7 - { ونفس وما سواها } الكلام في ما هذه كما تقدم ومعنى سواها خلقها وأنشأها وسوى أعضاءها قال عطاء : يريد جيمع ما خلق من الجن والإنس والتنكير للتفخيم وقيل المراد نفس آدم