المكتبة التفاسير فتح القدير ثم قال : 9 - { لسعيها راضية } أي لعلمها الذي عملته في الدنيا راضية لأنها قد أعطيت من الأجر ما أرضاها وقرت به عيونها والمراد بالوجوه هنا أصحابها كما تقدم