المكتبة التفاسير فتح القدير 66 - { هل ينظرون إلا الساعة } أي هل يرتقب هؤلاء الأحزاب وينتظرون إلا الساعة { أن تأتيهم بغتة } أي فجأة { وهم لا يشعرون } أي لا يفطنون بذلك وقيل المراد بالأحزاب الذين تحزبوا على النبي A وكذبوه وهم المرادون بقوله : { هل ينظرون إلا الساعة } والأول أولى