42 - { أو نرينك الذي وعدناهم } من العذاب قبل موتك { فإنا عليهم مقتدرون } متى شئنا عذبناهم قال كثير من المفسرين : قد أراه الله ذلك يوم بدر وقال الحسن وقتادة : هي في أهل الإسلام يريد ما كان بعد النبي A من الفتن وقد كان بعد النبي A فتنة شديدة فأكرم الله نبيه A فلم يره في أمته شيئا من ذلك والأول أولى