وكذلك تقدم الكلام على معنى 2 - { تنزيل } وإعرابه قال الزجاج والأخفش : تنزيل مرفوع بالابتداء وخبره { كتاب فصلت } وقال الفراء : يجوز أن يكون على إضمار هذا ويجوز أن يقال كتاب بدل من قوله تنزيل و { من الرحمن الرحيم } متعلق بتنزيل